ريادة الاعمال

الافكار الريادية ومصاعب تحويلها الى حقيقة!

مهندس برمحيات ورائد اعمال

تعليق واحد

أضف تعليقا

  1. مقال رائع ومفيد، شكرًا لك.

    فقط لدي تعقيب حول كون رائد الأعمال مبرمج حتى يقوم بالفكرة.
    وتعقيبي هو : إذا كانت الفكرة قد تم تنفيذها من قبل وأثبتت نجاحها في مشاريع أخرى ، كمتجر الكتروني مثلا أو منصة للمستقلين ، فهنا يمكن الاعتماد على مبرمج يقوم بتنفيذ الموقع أو التطبيق بالنموذج الناجح الموجود قبلا.

    أما إذا كانت الفكرة جديدة ولم يتم تجريبها على أرض الواقع ، وتعتمد بشكل كبير على البرمجة فمن الأفضل أن يكون صاحب الفكرة هو المبرمج لأن احتمالية التعديل والتحسين كبيرة جدا وقد تظل لفترة طويلة وتستلزم إعادة أجزاء كبيرة من العمل أو العمل بالكامل.

    فإذا كان صاحب الفكرة هو المبرمج فسيكون الأمر أسهل بالنسبة عليه وأسرع حتى يقوم بالتعديلات المطلوبة وكذلك لن تكون هناك تكاليف متعلقة بعمليات التعديل والتحسين البرمجي.
    أما إذا اعتمد على مبرمج آخر فستزيد تكاليف إنشاء المشروع عليه لأن المبرمج الآخر يعمل لديه بحسب الوقت والجهد وليس له علاقة بنجاح الفكرة من عدمها ، وقد يصرف رائد الأعمال أمواله كلها على البرمجة والتطوير ومن ثم تفشل الفكرة في نهاية الأمر.

أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *